نصح عدد من الخبراء بضرورة تنظيف ذاكرة الكومبيوتر تفاديا لتراكم الملفات غير المستخدمة التي تبطئ أداءه، وذلك بالاعتماد على الوظائف المدمجة في أنظمة التشغيل ,
بدلا من الاستعانة بالبرامج المتخصصة التي قد تكون لها نتائج عكسية. ويؤدي تراكم الملفات غير المستخدمة في ذاكرة الكمبيوتر إلى بطء في أدائه، ورغم أن هناك بعض البرامج المتخصصة في التخلص من هذه الملفات، إلا أنها يمكن أن تلحق ضررا بالكمبيوتر في بعض الأحيان. لذا قد يكون من الأفضل أن يقوم المستخدم بهذه المهمة بنفسه دون الاعتماد على مساعدة هذه البرامج.
ويشير بيتر كناك خبير التكنولوجيا في منظمة شتيفتونج فارنتست لاختبارات المستهلك الألماني إلى أن "كثيرا من التطبيقات مبرمجة للبحث تلقائيا عن ملفات التحديث على الانترنت بمجرد تشغيل الكمبيوتر، وتؤدي هذه البرامج إلى بطء واضح في أداء الجهاز عند بداية تشغيله". أما ديرك كوخل من مجلة كمبيوتر بيلد التي تصدر في مدينة هامبورج الألمانية فقد أوضح "أن الملفات الباقية من البرامج التي يتم إلغاؤها من الكمبيوتر تؤثر سلبا على أداء الجهاز". ويلاحظ أيضا "أن كثيرا من البرامج تترك بعد مسحها ملفات تستخدم فقط بصورة مؤقتة أثناء التنزيل".
بدلا من الاستعانة بالبرامج المتخصصة التي قد تكون لها نتائج عكسية. ويؤدي تراكم الملفات غير المستخدمة في ذاكرة الكمبيوتر إلى بطء في أدائه، ورغم أن هناك بعض البرامج المتخصصة في التخلص من هذه الملفات، إلا أنها يمكن أن تلحق ضررا بالكمبيوتر في بعض الأحيان. لذا قد يكون من الأفضل أن يقوم المستخدم بهذه المهمة بنفسه دون الاعتماد على مساعدة هذه البرامج.
ويشير بيتر كناك خبير التكنولوجيا في منظمة شتيفتونج فارنتست لاختبارات المستهلك الألماني إلى أن "كثيرا من التطبيقات مبرمجة للبحث تلقائيا عن ملفات التحديث على الانترنت بمجرد تشغيل الكمبيوتر، وتؤدي هذه البرامج إلى بطء واضح في أداء الجهاز عند بداية تشغيله". أما ديرك كوخل من مجلة كمبيوتر بيلد التي تصدر في مدينة هامبورج الألمانية فقد أوضح "أن الملفات الباقية من البرامج التي يتم إلغاؤها من الكمبيوتر تؤثر سلبا على أداء الجهاز". ويلاحظ أيضا "أن كثيرا من البرامج تترك بعد مسحها ملفات تستخدم فقط بصورة مؤقتة أثناء التنزيل".